الطبيب والضابط يستمتعان بالجنس المثلي في المكتب.

في مزيج مثير من المحترفين والشخصيين، يجد طبيبنا الفلبيني الشاب نفسه يستسلم لجاذبية مريضه، وهو ضابط أسود طويل القامة. يصبح إعداد المكتب هو المسرح للقاءهم الساخن، حيث يتم الكشف عن رغبة الأطباء السرية للرجال. الضابط، الذي فوجئ في البداية بالأطباء المهرة، يجد نفسه عاجزًا أمام الأطباء المهرة الأيدي والفم المتلهف. تتكشف لقاءاتهم العاطفية في سلسلة من المواقف، كل منها أكثر كثافة من الأخير، وتتوج بإفراج يتركهما كلاهما بلا أنفاس. عندما يعود الطبيب إلى عمله، يمسك الضابط بلمحة ربطة عنق حمراء، وهي تذكير مثير بتجربة مشتركة بينهما. هذه قصة رغبات محرمة، وحدود مهنية غير واضحة، وإثارة الخضوع للإغراء.